إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-02-05 13:46:45

العارف أحب أن يكون ذا مال ليكون من أهل خطاب الله \" وأقرضوا الله قرضا حسنا \"

 

* العارف أحب أن يكون ذا مال ليكون من أهل خطاب الله " وأقرضوا الله قرضا حسنا " فلذ الخطاب له، ولذ له أن العطية تقع في " كف الرحمن " فيا لسعادته

* لابد من افتكاك جميع من معك من اليهود والنصارى الذين هم أهل ذمتنا،ولا ندع أسيرا من أهل الملة ، ولا من أهل الذمة" قالها ابن تيمية لأمير التتار

* لمن يصد عن سبيل الله بحجة حماية الأقليات نسوق قول الرسول:من ظلم معاهدا أو كلفه فوق طاقته فأنا خصمه يوم القيامة" أفيقوى أحد على هذا المدافع *الشرك سبب لخراب العالم ، بدليل "تكاد السموات يتفطرن منه وتنشق الأرض وتخر الجبال هدا أن دعوا للرحمن ولدا "ويفهم أن ضده " التوحيد" سبب لعمارته

* معنى كلمة التوحيد لعمارة القلب الذي هو مركز توجيه السلوك ، والتلفظ بها عمارة للسان الذي إذا نظف بها فاه بكل عطر فواح ،ومقتضاها تسديد السلوك

* مقام في القمة : راع نفسك في ثلاثة، إذا عملت بالجواح فاستحضر نظر الله إليك ، وإذا فهت بلسانك فكن على يقين من سمعه لك،وإذا سكت فاعلم علمه فيك* قيل للأرض: أخرجي بركتك، فيأكل من الرمانة الفئام من الناس،ويستظلون بقحفها، ويكفي لبن اللقحة الجماعة من الناس،وماذاك إلا ببركة تطبيق الشريعة !

* إذا نزل عيسى ابن مريم في آخر الزمان يحكم بهذه الشريعة المطهرة، فإذا أهلك الله في زمانه الدجال، ويأجوج ومأجوج ، قيل للأرض: أخرجي بركتك،

* صرخة:من صفات الفاجر " إذا خاصم فجر " وفجوره عام لا يقتصر سفك الدم ،ففي الحديث : أن الفاجر إذا مات يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب !

* رجل قال لابن أدهم:لا أقدر على قيام الليل صف لي دواء !لا تعصه بالنهار ، ويقيمك بالليل بين يديه !فإن وقوفك هذا من أعظم الشرف ولا يستحقه العاصي

* إغراء بتنحية الشوك وهو دون بعضهم إيذاء:قال الرسول في رجل رأى غصن شوك في طريق الناس ، فنحاه ، فشكر الله فعله ، فغفر له" فإماطة الأذى شعبة خير