إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-02-24 17:59:32
الموقف السليم الرباني المبتنى على فهم واع لمجاري القضاء والقدر
- البصير يستكين حتى ينقضي بانقضاء وقته ، فيجمع بين راحة قلبه والأدب مع ربه، والجاهل يقلق منه أو يروم ظهور غيره دونه ، فيصير أحمق الحمقى، ولا يحصل إلا على الشقاء.
- هذا، ومن آداب العارف الحقيقي أن يقر الأشياء في محلها، ويسير معها على سيرها، فما أبرزته القدرة للعيان جاء في غاية الكمال والإتقان
- وجاء في " الحكم العطائية " بصيرة ينكشف بها الموقف الرباني من أحداث الكون ، ومجاري القدر ! قال: " ما ترك من الجهل شيئاً من أراد أن يظهر في الوقت غير ما أظهر الله فيه " وأقبح الجهل الجهل بالله وإنكاره بعد طلب معرفته! "ولله الأمر من قبل ومن بعد"
- وأنشدوا:
وكالسيف إن لاينته لان مسه ... وحَدَّاه إن خاشنته خَشِنان
القائمة البريدية
أضف بريدك الالكتروني إلى قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد في الموقع.
آخر خطبة جمعة
779- الحياء
بتاريخ : 2020-02-28
بتاريخ : 2020-02-28
الفتاوى الأكثر قراءةً
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...
زوار الموقع