وطن النفس على تجاوز كل ما يعوق السير إلى الله تعالى !
في الصحيحين وغيرهما من حديث عائشة رضي الله عنها تتناول أول ما جاء جبريل عليه السلام بالرسالة ، والرسول في غار حراء !: " فجاءه الملك فقال: اقرأ، فقال: قلت: ما أنا بقارىء! قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد ، ثم أرسلني ، فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارىء! فغطني الثانية حتى بلغ منه الجهد، ثم أرسلني ، فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارىء! فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد، فقال:" اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الإنسان من علق اقرأ وربك الأكرم الذي علم بالقلم
- ويضم لما سبق أن " الضمات " معلم لمن سياتي من بعدُ ليتقول على مسألة الوحي ، فتبرز هذه الغطات لطمة في وجهه ، ولتؤكد أن الوحي الذي جاء به جبريل عليه السلام " إنما هو منفصل كل الإنفصال عن ذات النبي ، وليس من داخله ، وهذا المعنى العجيب جاء ردا على أناس من المحدثين أخذوا يفسرون الوحي تفسيرات لا تتصل بالحقيقة من قريب ، ولا من بعيد ! ،ولا تقوم على ساق !!
بتاريخ : 2020-02-28
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...