إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-07-04 16:28:20

تغريدات ...1

 

  • مطرف : يا أخوتاه! اجتهدوا في العمل ،فإن يكن الأمر كما نرجو من الرحمة كانت الدرجات في الجنة،وإن كان الأمر أشد لم نقل : ربنا أخرجنا نعمل صالحا
  • استمعت إلى متحدث قد اتبع هواه رجاء أن أسمع ما به ينصف طلاب الحق ! ثم قلت : هيهات من لم ينصف الصحابة ، وافترى عليهم أنى له أن ينصف من اتبعهم!
  • قال أي المؤمنين أكيس؟ قال رجل عمل بطاعة الله ودل الناس عليها، قال فأي المؤمنين أحمق قال رجل انحط في هوى أخيه وهو ظالم فباع آخرته بدنيا غيره
  • قال ما لنا عند الله ؟ اعرض عملك على كتاب الله! قال :و في أي مكان أجده من كتاب الله ؟ قال في قوله "إن الأبرار لفي نعيم وإن الفجار لفي جحيم"
  • فكيف القدوم غدا على الله تعالى؟ قال: أما المحسن فكالغائب يقدم على أهله ، وأما المسيء فكالآبق يقدم على مولاه ! فبكى سليمان قال : ما لنا عند
  • قال سليمان يا أبا حازم! ما لنا نكره الموت ؟قال لأنكم أخربتم الآخرة وعمرتم الدنيا فكرهتم أن تنتقلوا من العمران إلى الخراب، قال: أصبت أبا حازم
  • إشعاع آية:فلما آسفونا انتقمنا منهم فأغرقناهم أجمعين " كلما ازداد المجرم عربدة ، تأكد وجوب اجتثاثه! وهذا يشمل فرعون و جنوده معه وكل أركانه
  • قطعوا الإحسان عن عباد الله ، فحجب الله تعالى فيض عطائه عنهم ! أرأيت لو اعتدوا ، أو سفكوا الدم ، أو عربدوا كفرا بدلا من الشكر ؟ ما الذي سيكون
  • بصيرة لأولي البصائر :" فطاف عليها طائف من ربك فأصبحت كالصريم " لأنهم قرروا حرمان أصحاب الحق من البستان! قطع الله إحسانه عنهم لمنعهم المساكين
  • إذا اختل في الإنسان النظر إلى الأمور ، وفقد الميزان الحق تردى في الباطل " أو يلقى إليه كنز " دليل صدق النبوة ذهب مكنوز، أو أساور في الذراع؟
  • "لينذر يوم التلاقيوم هم بارزون لا يخفى على الله منهم شيء" فما حال الذين يكيدون للأمة ودينها وشريعة ربها يومها ؟ فضائح التآمر والكيد تعريهم!
  • للحق سطوة إذا وافقت قدر السعادة ملأت ذات السعيد وأسرتها بلا توقف ، قال تعالى عن سحرة فرعون وبان لهم الحق :" فألقي السحرة ساجدين " ما أروعه
  • مظلة:يقول الله تعالى: أين المتحابون بجلالي ؟ اليوم أظلهم بظلي يوم لا ظل إلا ظلي !وقال رسول الله : من أنظر معسرا ، أو وضع عن معسر ، أظله الله
  • مظلة من حر يوم النشور "من أعان مجاهدا في سبيل الله ، أو غارما في عسرته ، أومكاتبا في رقبته ،أظله الله يوم القيامة في ظله يوم لا ظل إلا ظله
  • ما نصح به الصديق :إنما خفت موازين من خفت موازينه يوم القيامة ،باتباعهم الباطل، وخفته عليهم ،وحق لميزان لا يوضع فيه إلا الباطل أن يكون خفيفا
  • وصية ذهبيةإنما ثقلت موازين من ثقلت موازينه يوم القيامة ، باتباعهم الحق في الدنيا ،وثقله عليهم، وحق لميزان لا يوضع فيه إلا الحق أن يكون ثقيلا
  • لو استحضر المكلف أنه مسؤول عن مواقفه : الموافقة أو الرافضة ، وأن ما يترتب عليها تدخل كذلك في دائرة المسؤولية ، لاحتاط " وقفوهم إنهم مسؤولون"
  • مما استفاده من مجالسة الأخيار :علم أن الرزق من عند الله ،ولو وردت إليه عبر الأسباب ، فاشتغل بالرزاق مراقبة وحبا وتعلقا ورجاء ، والتسبب بتقوى
  • مثل المؤمن كمثل رجل غرس نخلة وهو يخاف ان تحمل شوكا ،ومثل المنافق كمثل رجل زرع شوكا وهو يطمع أن تحمل تمرا" والذين يؤتون ما أتوا وقلوبهم وجلة"
  • أوجع المشركون ضربا في المسلمين، فقال البراء بن مالك أقسمت عليك يا رب لما منحتنا أكتافهم وألحقنى بنبيك، فمنحوا أكتافهم واستشهد البراء، أي وهج
  • نعوذ بالله ربنا من آفة الكبر القاتلة ، ومن ظلمة الحسد العامية ، ومن حماقة الهوى الجامح الذي يعصف في ساحات النفس يقلب الحقائق، يزورها ويلغيها
  • والله ما كذب محمد قط ولكن إذا كانت السدانة والحجابة في بني هاشم ثم النبوة ! فما بقي لنا ؟ هذا ما أقر به أبو جهل تجاه الحق الذي دعي إليه فأبى
  • الهوى يدمر النفس السوية، ويعطل المدارك فلا تعي الحقائق ، وإن وعتها أخذت النفس عن الأخذ بها واتباعها ! قال أبو جهل :والله ما كذب محمد قط ولكن
  • من أنت؟ وما عملك ؟وإلى أي وصف تنسب يا من لا يصبر لحظة عما يشتهي!كأنك لا تترك لله إلا ما لا تشتهي! استحضر نظر الحق إليك إن لاح لك حرام تسعد
  • بذل أنس بن النضرفي ترك هواه جهده،ومن آثار عزمته :لئن أشهدني الله مشهدا ليرين الله ما أصنع ! فأقبل يوم أحديقاتل حتى قتل فلم يعرف إلا ببنانه!
  • بالله عليك يا مرفوع القدر بالتقوى ، لا تبع عزها بذل المعاصي !وصابر عطش الهوى في هجير المشتهى وإن أمض وأرمض ! وأمض : آلم ، وأرمض : أحرق
  • تصور المؤمن للوجود : الزمن لا ينتهي إذ ينادى " خلود فلا موت " لانعلم من العوالم التي تحيط بنا إلا قطرة من بحارها! المسارنحو البرزخ، فالآخرة
  • مظاهر الحكمة بادية في الخلق،وبها ينتفي العبث ، وبالرجوع إلى رحاب الآخرة نعلم أن وجودنا ممتد أبد الآبدين " أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا" قول فصل
  • كل نفس ذائقة الموت " حدد المصير العام ، "ونبلوكم بالشر والخير فتنة " كشف عن الابتلاء ، وهو الحكمة من وجودنا "وإلينا ترجعون " قرر أمر الحساب
  • مافي الدنيا من متاع يتواءم مع مطالب الجسد ، و للروح غذاؤها الخاص ، وزيادة الماديات في الحياة لا تعني الطمأنينة: ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
  • إذا كانت سابقة السعادة لإنسان ،فتح له باب التوفيق ، وانطلق محمولا بالرغبة والرهبة في رحاب الربانية، تطبيق شامل للمنهج ،ودعوة الآخرين لرحابه!
  • العزم في السلوك ، ومقره الهمة ،يندفع به سد القواطع، فتتدفق مياه الحياة ،والقواطع محن بتبين بها الصادق من الكاذب ،فإذا خيضت بعزم انقلبت له،
  • ما يتعجب منه :رجل يرائي بعمله المخلوق ولا يطلب وجه الله ،ورجل يبخل بماله وربه يدعوه للإنفاق ليثيبه ، ورجل يأنس بالمخلوق ولا يأنس بذكر الله.
  • في صحيح البخاري : باب العلم قبل القول والعمل ، والدليل قوله تعالى : " فاعلم أنه لا إله إلا الله ، واستغفر لذنبك " بدأ بالعلم وثنى بالقول
  • قال سليمان بن عبد الملك لأبي حازم ادع لي، قال: اللهم إن كان سليمان وليك فيسره لخير الدنيا والآخرة وإن كان عدوك فخذ بناصيته إلى ما تحب وترضى.
  • كان أمراء بني إسرائيل يأتون العلماء لعلمهم ثم انحرفوا فأمسى العلماء يأتون الأمراء، ليشاركوهم الدنيا، وسوغوا لهم ظلمهم ، فسقطوا من عين الله
  • ثمة داران: دار الدنيا ودار الآخرة ،وبينهما برزخ وقد قال لقمان لابنه ينبهه لهاتين : يا بني إن دارا تسير إليها ، أقرب إليك من دار تخرج منها
  • تقول الملائكة :المساكين أغفلوا العظيمتين! الجنة والنار! الدنيا دار زرع لها نهاية، والآخرة دار حصاد ليس لها نهاية ينادى هناك خلود فلا موت
  • جمعت سورة العصر بين الإيمان أساسا للعمل ، وثمرته العمل الصالح، والدعوة إليه ، وما يتأتى جراء الدعوة من إيذاء تستدعي صبرا : "وتواصوا بالصبر "
  • لؤلؤة قذف بها بحر الشافعي شعت وعيا لسورة " العصر " قال : لوما أنزل الله حجة على خلقه إلا هذه السورة لكفتهم.بينت مصير من تنكب الصراط وجمعت
  • نوع لنا الطاعات ليدوم إقبالنا عليه ،والهم بعد الطاعة أقبلت ؟ فمن قبلت منه نودي " إنما يتقبل الله من المتقين " العجب ممن خسر مع كثرة الأرباح
  • مظلات دلتنا عليها الشريعة المسددة لخطانا نصحبها معنا من هنا :المحبة في الله ، والبعد عن فاحشة الزنى ، والصدقة المخلصة ، وفيض العين من الخشية
  • تدنى الشمس من رؤوس الخلائق !فما المظلة التي تصطحب من سوق الدنيا؟ للاستظلال من حر شمس الآخرة ،أهمها:الحاكم العادل ، الشاب العابد ، تعلق بمسجد
  • برزت بلوحتها المعرفةشركة الرشيد لهدم المباني لتجدد ، وثمة عصابة الغوي قامت تهدم الحياة بكل معانيها الجميلة وقيمها النبيلة ، كم من فرق بينهما
  • لمحة:كم من عجل مدمر قاتل يعبد اليوم !ولعل في عجل بني إسرائيل لحما "خذوا ما آتيناكم بقوة واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا وأشربوا في قلوبهم العجل "
  • أمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كلٌ آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا " لوحة ربانية مشرقة
  • من أوصاف المنافقين لئلا نقع فيها تغول في الجريمة واستكبار:وإذا قيل لهم تعالوا يستغفر لكم رسول الله لووا رؤوسهم ورأيتهم يصدون وهم مستكبرون "
  • من بصائرالكتاب : يا أيها الذين آمنوا أطيعوا الله ورسوله ولا تولوا عنه وأنتم تسمعون ولا تكونوا كالذين قالوا سمعنا وهم لا يسمعون " يدعى فيجيب
  • بصائر لنحذر:ومنهم من يستمع إليك حتى إذا خرجوا من عندك قالوا للذين أوتوا العلم ماذا قال آنفا أولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتبعوا أهواءهم
  • لا يكن حظك من الكلام السماع! إذ الألفاظ ظروف حملت المعاني ، وإن لم تفرغ في قاع القلب ،بقيت مظرفة ،ولم تستفد منها النفس سوى ما حلت به من مكان
  • يا أبا ذر !أحكم السفينة فإن البحر عميق ، واستكثر الزاد فإن السفر طويل ،وخفف ظهرك فإن العقبة كؤود ،وأخلص العمل فإن الناقد بصير" لا أنفس منها!
  • العارفون بأمر الله وسننه ، كلما اشتدت عليهم ظلمةليل الشدة ،ربت ثقتهم بالله ،ولاحت لبصائرهم أنوار فجر النصر ،وتباشيرصبح الفرج ! فمن لها غيره
  • سبحان الله ،تزينت الجنة للخطّاب فجد السعداء في تحصيل مهرها، وتعرّف رب العزة إلى المحبين بأسمائه فجدوا للقاء ، ومشغول عنه بما لا يساوي ذبابة!
  • العمل دون إخلاص كالمسافر يملأ جرابه رملا يثقله ولا ينفعه. ومن يملأ القلب بهموم الدنيا ويغفل عن تغذيته بذكر مفرج الهموم يطعنه "ألا بذكر الله
  • من أحدث قبل السلام بطل ما مضى من صلاته ، ومن أفطر قبل غروب الشمس ذهب صيامه ضائعا ، ومن أساء في آخر عمره لقي ربه بذلك الوجه ياربنا حسن الختام
  • نسألك ربنا ومالك أمرنا كله في هذه الساعة التي هي ناشئة الليل أن تري عقولنا وقلوبنا الحق حقا ، وترزقنا اتباعه ، والباطل باطلا وتلهمنا اجتنابه
  • والله ما لنا سوى الله! جاء في الأثر : ما من مخلوق اعتصم بمخلوق دوني إلا قطعت أسباب السموات والأرض دونه، فإن سألني لم أعطه،وإن دعاني لم أجبه
  • الدنيا مجاز والآخرة وطن, والأوطار انما تطلب من الأوطان. وقال الثوري لابن أبي ذئب: إن اتقيت الله كفاك، وإن اتقيت الناس لن يغنوا عنك من الله .
  • همسة في أذن صاغية : كن من أبناء الآخرة ولا تكن من أبناء الدنيا ،فإن الوليد يتبع الأم. الدنيا لا تساوي نقل أقدامك اليها ،فكيف تعدو خلفها؟.
  •  
  • ما دمت على الصراط تصل بنفحة عناية منهقيل للحسن: سبقنا القوم على خيل دهم ونحن على حمر معقرة ! فقال إن كنت على طريقهم فما أسرع اللحاق بهم.
  • على فنن الوعي الحصيف يغرد فيقول : وحسان الكون لما أن بدت أقبلت نحوي وقالت لي : إلي ! فتعاميت كأن لم أرها عندما أبصرت مقصودي لدي ! الغفلةسور
  • لعقة عسل من خلايا الحكمة :عرائس الموجودات قد تزينت للناظرين؛ ليبلوهم أيهم يؤثرهن على عرائس الآخرة ، فمن عرف قدر التفاوت آثر ما ينبغي إيثاره.
  • هبت نسائم الجنة سحرا ، فمن امتلأ صدره بعفن الدنيا ازورت عنه ،تبحث عمن ملأ الشوق إلى الله حناياه !علم الله هؤلاء فقال" من كان يرجو لقاء الله"
  • أنس: لم تنل سيوف الشرك من روحه ، ولم تمس من جسده مؤلما ، إذ انطلقت روحه عبر بوابة البرزخ قبل أن تصل السيوف إلى صدره الذي امتلأ بعبير الجنة
  • تاه أنس في عبق الجنة قد فاح بأقرب من جبل أحد ، فصاح : ورب النضر إني لأجد ريحها دون أحد ، فلم تنل سيوف الوثنية من روحه، و من جسده على ما مؤلم
  • التبصير بالمسار العام القدري أصل في صياغة السلوك ، ثمة بوابة خروج إلى رحاب روضة من رياض الجنة، وأخرى إلى حفرة من حفر النار ، وتاه أنس فصاح:
  • لو قال " ولا تموتن " لقلنا كيف واقرار " إنك ميت وإنهم ميتون " لكنه قال : إلا وأنتم مسلمون " فدل على أن الحالة التي ترحل بها داخلة في اختيارك
  • من الذي إذا حان أجله لايرحل بعد قول الحق " كل نفس ذائقة الموت " ومن الذي يريدها دارا بلا شدائد بعد قوله:ونبلوكم بالشر والخير فتنة" فكيف ترحل
  • رسالة:قال بحيرة بن فراس أرأيت إن نحن تابعناك على أمرك ، ثم أظهرك الله على من يخالفك ، أيكون لنا المر من بعدك ؟ قال الأمر لله يضعه حيث يشاء"
  • إذا كان " من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة ، لقي الله عز وجل مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله تعالى " فما حال من أعطى سلاحا لقاتل ليقتل مسلما؟
  • من صور الدمار في حمص تتكشف العورات النفسية لأولئك الذين ينتسبون لبني آدم في الجسوم ، وكل ما فيهم من عقائد ، وأخلاق ،غارق في الفساد والفجور
  • رحلة الوجود على مراحل ، واتقان ما نحن فيه يفضي إلى سعادة الأبد ، فمن زرع هنا الخير حصد ثماره ، ومن زرع الظلم والعدوان فما الذي يحصده هناك ؟
  • برحلة الدنيا يحدد المصير في دار الخلود ، وتنتهي الرحلة الأخطر بالدخول إلى عالم البرزخ ، ومن هناك إلى ساحة العرض ، حيث الميزان والصحف والصراط
  • من الثوابت : أننا في رحلة تبدأ من النطفة الأمشاج ، وتنهي إما إلى جنة أو نار ، حيث الإقامة الدائمة ، ورحلة الدنيا أخطر هذه المراحل ، بها يحدد
  • اذا ذكرت الله النفس زال عنهاعناؤها ،وعن القلب المعنى ظلامه ترفع :إذا خرجت من عدوك لفظة سفه فلا تلحقها بمثلها تلقّحها ونسل الخصام نسل مذموم.
  • كارثة من نفسه :البخيل فقير لا يؤجر على فقره. عزة وشموخ :الصبر على عطش الضر، ولا الشرب من شرعة منّ. كرامة وسمو :تجوع الحرة ولا تأكل بثدييها.
  • أين أنت من هؤلاء ؟ الدنيا مضمار سباق، والغبارقد انعقد ، والناس في المضمار بين فارس وراجل وراكب حمار معقر ، وكل بهمته وحسب هدفه الذي حدد.
  • الشكر صرف النعمة فيما تتقرب به إلى المنعم ،ويشمل الاعتقاد واللسان والجوارح شكرالبصر كفه عما نهي النظر إليه ، وإطلاقه في جو السماء والأرض ،
  • قيل لعابد: إلى كم تتعب نفسك؟ قال: راحتها أريد. فيا مكرما بحلتي الإيمان والعافية وهو يبليهما في المخالفات لا تنكر سلب الحلتين ،فالشكر قيد هما
  • من علامات الساعة: يكون في آخر الزمان قوم يأكلون الدنيا بألسنتهم كما تأكل البقر بألسنتها من الأرض " صورة تجسد الواشي أذى ومن يبيع الكذب
  • شرح من جبريل :وأما الرجل الذي أتيت عليه يشرشر شدقه إلى قفاه ومنخره إلى قفاه وعينه إلى قفاه فإنه الرجل يغدو من بيته فيكذب الكذبة تبلغ الآفاق
  • فأتينا على رجلٍ مستلق لقفاه وإذا آخر قائم عليه بكلوب من حديد وإذا هو يأتي أحد شقي وجهه فيشرشر شدقه إلى قفاه ومنخره إلى قفاه وعينه إلى قفاه
  • أو مؤاخذون بما نقول ؟ : وهل يكب الناس في النار على وجوههم أو على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم ؟ أوما سمعت " ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد"
  • هل الدعوة إلى أن يتقي الإنسان الله فيما يتلفظ به دعوة إلى أسلمة الكلمة ؟ أو هو لون تسديد على طريق بناء الحياة العفيفة التي طهرت الكلمة فيها؟