إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-11-14 10:10:39

أفلا يعقل ( الظالم ) الموتور، أنه بالعدل تخصب الحياة ، والظلم يحرقها ؟!

أفما يدرك أنه إن عدل أحبه الناس حبا صادقا ، وإذا ظلم كثر المنافقون حوله ، يخدعونه " بالثناء " الكاذب عليه ؟!

أفلم يصله عن الحبيب الناصح المصطفى " أن الظلم ظلمات يوم القيامة "

 أيظن أنه " مخَلد " ههنا ، وأنه لا رحيل إلى حيث ألقت رحلها ، وهناك : إما حفرة من حفر النار ، أو روضة من رياض الجنة " وهذا قبل العرض على الله ، حيث القصاص منه للمظلومين "! !

من الحكم: ما أمحلت أرضٌ سالَ عدلُ السلطان فيها، ولا حميت بقعة فاء ظله عليها.