إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-12-06 17:36:34
- هب الدنيا تقاد إليك عفواً .. أليس مصيرُ ذاك إلى زوالِ
** نبضة من قلب قوله- تعالى- "والآخرة خير وأبقى " العامر، فقد أكدّ سمتين لازمتين للآخرة : الخيرية والبقاء !
وعليه فالنظر إلى ما استقر في الدنيا من صفة الانقضاء ، وأنها مهما طالت ، فإما تؤخذ منك ، أو تؤخذ عنها لا محالة ، وهذا يوقظ في القلب حقيقة أن " الكيس من دان نفسه ، وعمل لما بعد الموت" !
قال الحكيم الناصح :
- هب الدنيا تقاد إليك عفواً ** أليس مصيرُ ذاك إلى زوالِ
القائمة البريدية
أضف بريدك الالكتروني إلى قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد في الموقع.
آخر خطبة جمعة
779- الحياء
بتاريخ : 2020-02-28
بتاريخ : 2020-02-28
الفتاوى الأكثر قراءةً
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...
زوار الموقع