بعدم وقوع الطلاق في حالات الطهر الذي تم الجماع فيه...
تاريخ الإضافة : 2014-02-02 14:17:02
نحن في السعودية نأخذ بفتوى ابن تيمية في قوله بعدم وقوع الطلاق في حالات الطهر الذي تم الجماع فيه والحيض والغضب , فما هو رأي فضيلتكم في هذا وهل لإبن تيمية سلف في هذه الفتوى.
ليس لعبد الكريم رأي ، إنما هو ذاكر لما قرر الفقهاء الذين هم على المذاهب الأربعة :
الطلاق يقع في كل ما ذكرت ، ولكن ياثم من اوقعه في الحيض ، ويكون طلاقا بدعيا ، فالمسألة في الوقوع يقرر فيها الوقوع ، والمخالفة للسنة تبدو في أنه طلق على غير الصورة التي حددتها النصوص : في طهر لم ياتها فيه !
ومسألة الغضب هناك ضوابط لمنع وقوع الطلاق به ، وليس على إطلاقه ! ذلك أن كل من يطلق يطلق غاضبا في العموم !
هذا ما أعرفه عن الفقهاء ، وابن تيمية رحمه الله خالف في مسائل فقهية المذاهبَ الأربعة حتى مذهبه الفقهي الذي يرجع إليه ، وينسب إليه" المذهب الحنبلي "
القائمة البريدية
أضف بريدك الالكتروني إلى قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد في الموقع.
آخر خطبة جمعة
779- الحياء
بتاريخ : 2020-02-28
بتاريخ : 2020-02-28
الفتاوى الأكثر قراءةً
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...
زوار الموقع