عوامل بها تتحقق مهارة القراءة في المجتمع !

ألخص ما قرأت لأحد الباحثين حول " ممارسة المجتمع لمهارة القراءة "

هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤدي دورًا كبيرًا في تنشيط سلوك القراءة لدى أبناء المجتمع حتى يبلغ منازل " الإدمان "، وهذه العوامل تتداخل الكثير من الأدوار المشتركة فيما بينها ـ وهي:

- الأسرة ، والمدرسة ، والإعلام ، والمساجد !

ـ فالأسرة لها الدورالرئيس الأكبر في تربية الطفل على القراءة ، و تنمية السلوك القرائي لديه ، وفي تكوين شخصيته المستقبلية ـ سلبًا أو إيجابًا ـ، « ومن المعلوم أن المراحل الأولى التي يمرّ بها الطفل هي مرحلة تقليده ومحاكاته للآخرين، وهو بأسرته أحرى بالتقليد والمحاكاة، ومن هنا تأتي أهمية وجود القدوة القارئة للطفل داخل الأسرة ».

وثمة أمور على الأسرة أن تأخذ بها لتنجح في هذه المهمة :

- أن تهتم برأي الطفل حول ما يقرأ.

- إنشاء مكتبة منزلية.

- اصطحاب الأطفال للمكتبات العامّة.

- تشجيع الأطفال على الكتابة.

- القراءة الجهرية للأطفال من قبل الأم والأب.

ثمة تتمة تكشف عن دور " المدرسة " في تنمية " مهارة " القراءة