نغبة نافعة من شراب العلماء !
- لفتة علمية عرضت لها كلمة قرآنية!
- أخبرنا الله - تعالى - في معرض بيان ما يلقاه الذين عربدوا في الدنيا ، وملؤوا الأرض فسادا ، وصدّوا عن سبيل الله ، أنه سيُبدَل جلد الكافر في النار جلدا آخر، ليذوق العذاب!
- ولمّا أخبر بالعذاب الذي سيكون بالمعدة من شراب الحميم بين أنه لا يكون بتغيير معدة بأخرى ، فقال- تعالى- : ( وَسُقُوا مَاء حَمِيمًا فَقَطَّعَ أَمْعَاءهُمْ ) فما السر هنا بتقطيع أمعاء الكافر دون التبديل كما في الجلد ؟!
- وُجد تشريحيا أنه لا يوجد بالأمعاء أعصاب للإحساس بحرارة ، أو برودة ، أو مرارة ، أو حلاوة ، فكان التقطيع ، لأنه به ينزل الحميم في الأحشاء ، فيشيع في البطن ، فيكون من أشد أنواع ، إذ معه يحس المريض كأنه يطعن بالخناجر!
- فوصف القرآن ما يكون في الجلد، ووصف ما يكون هنا بالمعدة والأمعاء ، وكان وصفا لا يكون إلا من عند مَنْ يعلم سر تركيب الجلد ، وسر تركيب الأمعاء، كيف لا ، وهو الخالق لها وحده .
بتاريخ : 2020-02-28
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...