إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2015-03-31 18:59:01

ما لك أيها المطل على أهل الأرض ، قد اصطبغت بحمرة معبرة ؟!

 

- أمسّك حياءٌ من " أوباش " في هذا القرن " الملتوي الذي يمهد للدجال عتبة ولوجه إلى ساح الحياة ، قد تنكروا للحق ، فقاموا يعاندونه بكل بجاحة ، وغفلوا عن أن الحق " غلاب " وأن من خاصمه ، لا بد له من هزيمة نكراء ، وأنهم بهذا العداء يشقون شقاء الأبد !

- أما علم المعاند الحقيقة الجهيرة التي عالن بها الوحي لعل السكران يفيق من خمار سكره {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ إِلَى جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمِهَادُ }!

- أما بلغه أن الله قد دعاه إلى رحابه ، فقال : {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ }