تدقيق في مسألة إهداء الثواب لمن غادر الدنيا
* نشكر لطالب الدليل طلبه ، لأن هذا شأن المتثبت في الامور ، فجزاه الله خيرا !
- قال العلماء : وأنت تصلي على الرسول تستحضر أنك تتقرب إلى الله بها ، دون ملاحظة أنه - صلى الله عليه وسلم ينتفع بها
- من دل على خير كان له مثل فاعله ، وإذا كان كل خير يجري على أيدينا فقد دلنا هو عليه
- إذا كان للتلاوة ثواب ، فهل هناك مانع من أشرك كافة المسلمين به
- إذا كان الدعاء الذي يعم به الداعي غيره أفضل من الدعاء الذي لم يعمم
- فهل يصح هنا وأنا أعمم الدعاء من مثل : اللهم ارحمني وارحم والدي والمسلمين والمسلمات ، فهل هناك من يخرج مسلما مثل الصديق من هذا الدعاء؟
- هبة الثواب للرسول يأتي بصياغة على أن يكون زيادة في شرف الرسول وشرف إخوانه من الرسل ، وأصحاب كلٍ !
- إن مسألة الهبة لمثل هذا لا يحتاج لدليل ، بل المانع عليه أن يقدم الدليل على المنع ، والدليل هنا يكون نصاً به ، لأن الأصل جوازه ، لا منعه ، لأن تعميم الخير حيث تأتى يعمم ، ولا يحجم ، ودليله إقرار الشريعة له بنصوص كثيرة
- مثل هذه الأمور أنصح من لا يراها ألا يقوم بها ، لأنها من الواضحات النيرة ، وهو لم يرها ، ولولم يكن لديه دليل على موقفه
بتاريخ : 2020-02-28
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...