إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2012-12-12 08:12:52

دندنات في الإشراق ...2

- حين أنقل من أقوال الصالحين أشعر أنها يانعة لم تعبث بها عوامل الغير، إذ جبلت بالإخلاص وعجنت بأنوار البصيرة، وسقيت بالحقيقة الراسخة في الوجود!

- الجنة ترضى منك بأداء الفرائض والنار تندفع عنك بترك المعاصي، والمحبة لا تقنع منك الا ببذل الروح ،فإذا قدمت بين يديك فاستبشر عند القدوم عليه

- السعادة تطلع راسخ في الفطرة والطريق إليها يحتاج إلى فحص وبحث ،ومن لم ير الفرق بين سعادة الأبد وسعادة هي لعقة لذة عابرة! فليفحص عقله وذائقته

- من ظن أن الانطلاق في بناء الحياة بناء ربانيا لا يبدأ من معرفة الله تعالى ومحبته والالتزام بشرعه والتخلق بما يحبه احتاج لإعادة نظر في موقفه!

- هان سهر الحرّاس لما علموا أن أصواتهم بسمع الملك

- من لاح له حال الآخرة هان عليه فراق الدنيا

- إذا لاح للباشق الصيد نسي مألوف الكف.فهلا انقضضت!

- نفح: من استطال الطريق ضعف مشيه*وما أنت بالمشتاق إن قلت بيننا طوال الليالي أو بعيد المفاوز

- أوما علمت أن الصادق إذا هم ألقى بين عينيه عزمه!

- مماسطره أهل القلوب:ملأوا مراكب القلوب متاعا لا تنفق إلا على الملك, فلما هبت رياح السحر أقلعت تلك المراكب, فما طلع الفجر إلا وهي بالميناء.

- فأجاب كلا لا سلمت من الردى

- ويصاب أنف محمد برعاف. للحب آثار تظهر في السلوك وكذب في دعوى محبة الله من أحب أعداءه ودافع عنهم! ووقف مع باطلهم!

- استلهم خبيبا يلقم الشرك حجرا فقال : أسرت قريش في غزاة مسلما

- فمضى بلا وجل إلى السياف

- سألوه هل يرضيك أنك سالم

- ولك النبي فدى من الإتلاف

- الإنسان لو عرف قيمته عند الله ما أهان نفسه بالمعصية! هو درة الوجود والوجود الصدفة وهو ثمرته والكون الشجرة، وهو معناه والكون الحروف! فأين أنت؟

- المؤمن في رحلة الحياة دائماعلى خير يتقلب بين مقامي الشكر والصبر وأنعم بهما إن اصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر