إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-07-04 16:17:24

تغريدات ...3

 

  •  "ومن قام برجل مقام سمعة ورياء؛ فإن الله يقوم به مقام سُمعة ورياء يوم القيامة" يقول عن رجل- هو منبع فساد- إنه صالح! ليأكل من الدنيا فضحه الله
  • "من أكل برجل مسلم أكلة فإن الله يطعمه مثلها من جهنم ، ومن كسي ثوبا برجل مسلم فإن الله يكسوه مثله من جهنم " "أكل برجل" أي : اغتابه أو وشى به
  • بصيرة:إن من كان الله معه لا يغلب ! وإن الزمان يطوى بما فيه ، وبعدها يسعد من يسعد باختياره المحمود ، ويشقى من شقي باختياره ، و لا ينفع الندم
  • درس :علمتنا أحداث التاريخ الذي دعينا إلى النظر فيه أن القوة لا تثبت باطلا أتاه الحق ليزيله ،فتحصن أبو جهل بمن وقف معه في بدر لم يحفظ له رأسه
  • درس " إن مع العسر يسراإن مع العر يسرا"دل على أن ليل المحنة مهما طال فثمة فجر مضيء ، ونهار ساطع ، فيرى الناس مواقع خطاهم ويتحركون بقوة أعزاء
  • لا تحتقر معصية فكم أحرقت شررة ،لوعرفت سر ولا تقربا هذه الشجرة لرايته أنجع دواء للشره !إذا قنعت بالحلال فزت
  • لولا صبر المضمرات على قلة العلف ما قيل لها سوابق  سينقشع ليل التعب عن فجر الآخرة !فاخل مع نفسك سويعة ثم انظر في دنياك: هل هي معك أو عليك
  • يعرف المسلم بليله إذا نام الناس ، وبنهاره إذا رتعوا في الحرام والشهوات ! فكيف يفلح من يشكو الليل إلى ربه من طول نومه ، والنهار من قبيح فعله
  • العين نافذة ما في القلب من الحق:متى أقحطت العين من البكاء من خشية الله تعالى فاعلم أن ثمة قسوة في القلب! وأبعد القلوب من الله القلب القاسي
  • متى رأيت القلب قد رحل عنه حب الله والاستعداد للقائه ، وحل فيه حب المخلوق والرضا بالحياة الدنيا والطمأنينة بها ، فاعلم أنه قد طمر بما يشقي
  • متى رأيت القلب قد رحل عنه حب الله والاستعداد للقائه ، وحل فيه حب المخلوق والرضا بالحياة الدنيا والطمأنينة بها ، فاعلم أنه قد طمر بما يشقي
  • قراءة ذكية :ما خنق العصفور في الفخ مثل حرصه على حبة الشرك ! لما قنع العنكبوت بزاوية الضعف سيق إليه الذباب قوتا! فإغراء الحبة في الشرك يردي !
  • جهل مؤلم : أعظم عذاب أهل النار في النار جهلهم بالمعذب ! ولو صحت معرفتهم بما لمالك هنالك لما استغاثوا به "ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك "
  • عبرة بالغة : تخلف الثلاثة من الصحابة عن الرسول عند التوجه إلى تبوك ، فكان من أمرهم أن قوطعوا ! فكيف بمن عمره في التخلف عن الرسول متابعة ؟
  • ما من امريء يخذل امرأ مسلما في موضع تنتهك فيه حرمته وتنتقص فيه من عرضه، إلا خذله الله في موطن يحب فيه نصرته" هو مصير من خذل فما مصير من آذى
  • قال الرسول : من حمى مؤمنا من منافق بعث الله ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مسلما بشيء يريد شينه به حبسه الله على جسر جهنم "
  • تالله ما عدا عليك العدو إلا بعد أن تولى عنك الولي, وما غلب العدو ، إلا بعد أن أعرض الحافظ ، فأقبل على الله تحفظ ،قال تعالى: بل الله مولاكم "
  • أصول الخطايا ثلاث: الكبر: وهو الذي أصار إبليس إلى ما أصاره. والحرص: وهو الذي أخرج آدم من الجنة. والحسد: وهو الذي جرّأ أحد ابني آدم على أخيه.
  • ما من يد اليوم إلا تحمل ساعة !وكم من حامل لها درى أهمية الوقت! والحسن يردد : ابن آدم! اليوم ضيفك ، والضيف مرتحل حامدا أو ذاما ، وكذا ليلك .
  • أحب في الله ، وأبغض في الله ،ووال في الله ، وعاد في الله ،فإنك لا تنال ولاية الله إلا بذلك ،ولا يجد رجل طعم الإيمان إلا بذلك وإن كثرت صلاته
  • ما أنعم الله على عبد نعمة فعلم أنها من عند الله إلا كتب الله له شكرها ، وما علم الله من عبد ندامة على ذنب إلا غفر الله له قبل أن يستغفره "
  • الحديث " أربع من أعطيهن فقد أعطى خيري الدنيا والآخرة: قلبا شاكرا ولساناذاكرا وبدنا على البلاء صابرا وزوجة لا تبغيه خونا في نفسها ولا في ماله
  • الشكرأعلى مرتقى يعرج فيه السعداء ، قال تعالى: ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون"فالشكر لكل من قدر النصر وأمره بالتقوى
  • حمال في حمله يلهج بالحمد والاستغفار ، لمحه بكر المزني فقال : أما تحسن غير هذا ؟قال: بلى ولكن العبد بين نعمة وذنب !فقال بكر: حمال أفقه من بكر
  • أخذ رجله المقطوعة بيده وقال :أما والذي حملني عليك إنه ليعلم أني ما مشيت بك إلى حرام قط !وناجى: لئن أخذت فلقد أبقيت، ولئن ابتليت طالما عافيت!
  • همسة تلجم النفس عن الرتع :لا تغبط أهل الشهوات بشهواتهم ،و لا ما يتقلبون فيه من نعمة ، فإن أمامهم " يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين"
  • نظر رباني ! لأن تدخل يدك في فم تنين قاضم خير لك من أن ترفعها إلى طاغوت يملؤها ذهبا يشتريك به ، فتمسي من أرقائه ، وتسانده في بغيه وضلاله !
  • علام يدل ذلك العمر المبارك الذي دأب فيه الرسول الخاتم يدعو إلى الله ،وإلى شرعه،و كل سلوك رباني نظيف عفيف يحقق السعادة لأهل الأرض ما التزموه؟
  • ما أغلاه إسلاما يصوغ الحياة صياغة ربانية ، تبني الإنسان تصورا: معرفة وخشية ورجاء ،وعبادات وأخلاقا ومعاملات ! وما أرخصه دعاوى لا يصدقها سلوك
  • من قمم العبادة انتظار الفرج مع الأخذ بالأسباب المشروعة ، وذلك أن ثمة أوقاتا قدرها الله يظهر فيها أقداره ،ويملؤ ها بعطاياه الربانية وهداياه
  • كانوا مع الله بالأنفاس !فنفس شاكر ، ونفس ذاكر ، ونفس يتلهب على ذبيح أو جريح أو مظلوم مشرد،ونفس يتلهف على فجر مضيء تقتلع به الظلمة والظالمون
  • وعدهم إحدى الطائفتين ،فكان النفير ،ووعد الأمة بإما النصر أو الشهادة ! فمن نصره الله نال عز الدنيا ، ومن اتخذه شهيدا فاز بمقعد صدق عند المليك
  • بأي طاقة كيف كانوا يستقبلون الأقدار !قال الحسن: كان الرجل من المسلمين، إذا مر به عام لم يصَبْ في نفسه ولا ماله قال: ما لنا أتودع الله منا!
  • مقام الرجاء يطرح الراجي على عتبة المحبة ويلقيه في رياضها، وكلما اشتد رجاء العبد وحصل له ما يرجوه ازداد حبا لله تعالى وشكرا له ورضى به وعنه
  • انتظار الفرج مع الأخذ بالأسباب التي طلبت منا من قمم العبادة ،ذلك أن ثمة أوقاتا قدرها الله ليظهر فيها أقداره ،وليملأ ها بعطاياه الربانيةومنحه
  • كن مع الله بالنفاس ! فنفس معطر بالشكر ، وآخر مفعم بالحمد ،وثالث ملتهب غضبا على جريح أو ذبيح أو مشرد ، ونفس يرنو إلى الفجر يملأ الصدر ابتهاجا
  • من تقرب إلى الله بالأنفاس كانت أنفاسه:من نفس مفعم بالشكر إلى نفس حامد ،ومن نفس توهج ألما على جريح وذبيح وشريد إلى نفس ينتظر الفرج
  • الأنفاس غالية إذا كان يتقرب بها إلى ذي الجلال والكرم!فمن نفس شاكر إلى حامد ،ومن نفس توهج ألما على جريح وذبيح وشريد إلى نفس ينتظر الفرج
  • كم من حامل ساعة اليوم يدرى أهمية الوقت! وما من يد إلا تحملها! والحسن يردد : ابن آدم! اليوم ضيفك ، والضيف مرتحل حامدا أو ذاما ، وكذا ليلك .
  • ما أغلى الأنفاس إذا كان يتقرب بها إلى ذي الجلال والكرم!فمن نفس شاكر إلى آخر حامد من نفس توهج ألما على جريح وذبيح وشريد إلى نفس ينتظر الفرج
  • ما من يد اليوم إلا تحمل ساعة !وكم من حامل لها درى أهمية الوقت! والحسن يردد : ابن آدم! اليوم ضيفك ، والضيف مرتحل حامدا أو ذاما ، وكذا ليلك .
  • إلهنا !أمة رسولك الحبيب في محنة ، وأمرك نافذ في كل المقدورات ،والرجاء بك لا يحد ، والأبصار بجناب غيبك متعلقة ،تستلمح عطاءك، به تشرح صدورها
  • ما أسرع نفاذ قدرتك فيما تريد يا من لا تدركه الأبصار! أما قلت : وما أمرنا إلا واحدة كلمح بالبصر "أمرك لا يحتاج المأمور به إلى زمان ولا تثنية
  • الرباني الحسن يقول:كل يوم ينشق فجره ينادي مناد ابن آدم أنا خلق جديد وعلى عملك شهيد فاغتنمني قبل أن أفوت "هي شهادة عدل ،إما لك أو عليك !فاختر
  • للأخوة في الله آثارها:هذاعمر رضي الله عنه يذكر الأخ من إخوانه في الليل ، فيقول يا طولها من ليلة! فإذا صلى الغداة غدا إليه ،فإذا لقيه التزمه!
  • هل هو مسلم: من أغرق الأرض بالدماء البريئة، وأسقط على الناس الدمار، ونشر الموت الزؤام بكل مكان، وذبح الطفولة البريئة، وأنشب مخالبه في الأعراض
  • بصيرة ترشد إلى النفع العام ، وتحذر من النقيض "رجل وجد غصن شوك على الطريق فأخره ، فشكر الله له فغفر له" "وإماطة الأذى عن الطريق من الإيمان "
  • ما اقبل عبد على الله إلا وأقبل الله عليه ! وشتان ما بين إقبالك وأنت الفقير ، وإقبال أغنى الأغنياء ، إقبال المسبوق بالعدم، وإقبال من لم يزل
  • وعثاء الطريق يزول عن الأبدان بالماء ، وتنحل عقدة وعثاء تعلق القلوب بالأسباب بذكر خالق الأسباب والمسببات، وشهوده خالقا رافعا وخافضا ،ورازقا
  • الاغتسال في نهر الصلاة يومياخمس مرات :هل يبقى من درنه شيء ؟ قالوا : لا يبقى من درنه شيء" فالنظافة بالغوص في أمواجه ،لا بمجردتدلية الرجل فيه!
  • سبيل النظافة: أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم يغتسل منه كل يوم خمس مرات " قرب لك العبادة !ودعاك إليها بأقرب سبيل !وأكد دوامها بدوام جريان النهر
  • هلم فتوضأ بالتململ على أعتاب الله ،ثم ادخل عليه من باب العبودية التي أكرمت بها ، فإذا بعز عبوديتك من عز ربوبيته، وإذابغناك به ليس بعده فقر !
  • اللهم مالك الملك ذا الجلال والإكرام نسألك فجرا تطلع علينا شمسه عبقة الأضواء بأنداء العزة والكرامة ، ونلهج بملْ الأفواه : بعدا للقوم الظالمين
  • لو مضيت على الطريق إلى غايتك ،وكنت من الاناقة والاحتراز مكانة رفيعة ، ما أمنت غبار الطريق أو بعض الغبار ! أفتجلى لك بهذا عمق روعة الاستغفار
  • اللهم ربنا فرجك! وهذه ساعة التنزلات ! يافارج اللهم ،وكاشف الغم ، ومجيب دعوة المضطر ، كما فرجت عن الخليل نار نمرود ، وعن الكليم طغيان فرعون