إشعاعات
تاريخ الإضافة : 2013-07-04 16:02:33
تغريدات ...4
- لا تستغرب وقوع الأكدار ما دمت في هذه الدار فهي قد أظهرت ما هو لازم وصفها وواجب نعتها، تريدها صفوا وقد جبلت على الأكدار ،لك في الجنة ما تريد
- الفرط هو الولد يموت صغيرا فيسبق أبويه ليكون لهما شفيعاإن رضيا بقضاء الله وقدره في الولد وصبرا
- شيطان المسلم الصادق مهزول، وشيطان المنافق بدين مستريح، وما أبكاه ماأبكاه مثل اجتماع الخلق على طاعة الله، وما قهره مثل سؤالك الله حسن الخاتمة
- قالوا :عليك بطريق أهل الحق ولا تستوحش لقلة السالكين، وإياك وطريق أهل الباطل ولا تغتر بكثرة الهالكين!وأهل الحق هم الذين التزمواالكتاب والسنة
- كشف الصديق عن وجه الحبيب وقبل جبينه وجعل يبكي ويقول بأبي أنت وأمي طبت حيا وميتا ولولا أن موتك كان اختيارا لجدنا لموتك بالنفوس"شوكة بعين باطل
- ألا إنها شوكة حادة مسمومة تفقأ عين الباطل الذي لا يرى صدق الصحابة في إيمانهم وحبهم للحبيب عليه السلام ولامتلاء الصدور بالباطل يشككون بالحق!
- شوكة مسمومة تكوي من لا يرى إلا الباطل ويعمى عن الحق ، صنعها موقف الفاروق لما خبر بوفاة الحبيب عليه الصلاة والسلام إنه صدم صدمة الأم الحنون
- قالت الزهراء بعد دفن الحبيب عليه الصلاة والسلام :يا أنس!أطابت أنفسكم تحثوا على رسول الله التراب!لو قالتها قبله لما جرؤ صحابي عليه!حكمة بالغة
- معاذ في الطاعزن إنه رحمة من ربكم ودعوة نبيكم وقبض الصالحين قبلكم اللهم آت آل معاذ النصيب الأوفى من هذه الرحمة!فكيف فهم الرحيل عن هذه الفانية
- يا أبتاه أجاب ربا دعاه يا أبتاه جنة الفردوس مأواه يا أبتاه إلى جبرئيل ننعاه، ولما دفن قالت: يا أنس أطابت أنفسكم أن تحثواعلى رسول الله التراب؟
- لو سمعت القلوب نداء الرحيل عن باحة الدنيا بلسان الحقيقة لأقلعت عنها، ولو رأت البصيرة بهجة الجنة لتراكضت شوقا إليها فسبحان من منح هذا الوجود
- الناس ثلاثة: رجل شغله معاده عن معاشه ورجل شغله معاشه عن معاده ورجل مشتغل بهما فالأول درجة الفائزين والثاني من الهالكين والثالث من المخاطرين!
- ولو كان الزهد في القلب فإنه يسطع على الجوارح والسلوك! ولم لا يكون السلوك دليلاعلى ما بالقلب من زهد ألم يوصف الكثير من الربانيين بصفة الزهد ؟
- بعدما رفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل لهجا :ربنا تقبل منا"فسؤال قبول العمل سنة الموفق، وقبوله بموافقته للشرع وابتغاء وجه الله فيه
- قيدوا ما أرادوا في دار التكليف بما أراد وأرادوا ما أراد فأطلق لهم الإرادة في دار الخلود وزادهم كرامة النظر إلى وجه الله سبحانه ما أعظم عطاءه
- لا يبعد ما ذكرته أن يكون تفسيرا لما ذكره العلماء أنه إذا تعارضت مصلحة دنيوية وأخرى أخروية أن تقدم الأخروية للأهمية خاصة وأن تأخيرها لايلغيها
- إن الإنسان راحل دون ريب عن هذه الدار الفانيةفجهله بمرفهاتها خسارة مؤقتة، والنبوة قد أكدت وجوددار الخلود فجهله بها مدمرة تفضي إلى شقاء الأبد
- تقديم الأهم على الهام يتطلب فقه الأولويات،وهذا يبنى على استيعاب تام لما يعرض من مسائل يحددما بها من منافع ومضار ومدى انسجامها ومقاصد الشريعة
- إذ لو تركوه يفعل لغرقت السفينة بركابها ولو أخذوا على يده لنجا من أراد بحجة حريته أن يخرقها ونجا الركاب! فلك حريتك التي لايتضرر منهاالآخرون!
- من الكبراحتقار الناس ورفض الحق ، والأنفة من النصيحة !" وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم" والبحث في النفس عن بذرته العجب أن تكون فيها!
- الكبر آفة تهضم الروح تزج النفس في يؤرة شر كاسح وجرثومته إعجاب المتكبر بنفسه به تنتفخ مؤهلات إن كانت فيه هي من الله لا يراها في غيره ! أغشم به
القائمة البريدية
أضف بريدك الالكتروني إلى قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد في الموقع.
آخر خطبة جمعة
779- الحياء
بتاريخ : 2020-02-28
بتاريخ : 2020-02-28
الفتاوى الأكثر قراءةً
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم تهذيب حواجب المرأة وخصوصا المتزوجة؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) سؤال حول ارث الأحفاد من الجد بعد وفاة الأب قبل الجد. هل...
- ( أسئلة فقه العبادات ) ما حكم الرجل المتزوج إذا خان زوجته هل تطلق منه زوجته؟
- ( أسئلة فقه العبادات ) كيفية التطهر من نجاسة الكلب
- ( أسئلة عامة ) ما هي حكمة الصوم عن الكلام في قضيتي زكريا و مريم عليهما...
زوار الموقع